ومنذ سنين اوربما قرون وهذا المؤتمر السياسي الاجتماعي العبادي العظيم والذي كان من شأنه ان يحقق كل اهداف الدين الإسلامي ، كان قد اقتصر على الجانب العبادي الفردي فحسب ونسيت رسالته الحقيقية التي هي الاعتقاد الحقيقي بالله وتجنب اي نوع من الشرك وتوحيد الجهود وحل مشاكل المسلمين حتى تناول الخميني محطم الأصنام مرة اخرى قضايا العالم