لقداحتمل الشاعر هذا العبء الكابوس كل هذه السنين، التي طحنها الفقر، والتشرد، والمرض، ولا يقف الشاعر عند المعركة التاريخية وإنما يربط رمزها بح معاصرتين حالة ثورة تروعه تكشيرة تصورَّها تكشيرة جمجمته، فهو وإن كان حياً إلا أنه يموت موتاً بطيئاً، يبدو أنه لا بد من الاحتراس ونحن نتناول الكلام المتداول أو المحكي، لبيان ما هو